تأسست “عجلات” كأول مؤسسة سعودية تختص في تقديم أحدث موديلات الدراجات الهوائية عالية الجودة، وقطع غيارها، وملحقاتها، وخدمات الصيانة المميزة، حيث تتمتع بوكالة حصرية للعلامة التجارية العالمية “تريك” في المملكة العربية السعودية. حيث تُوفر”عجلات” هذه المنتجات من خلال 7 فروع منتشرة في مختلف مناطق المملكة، بالإضافة إلى متجرها الإلكتروني الذي يسهل الوصول إلى مجموعة واسعة من المنتجات ويسهل عليك كل ما تحتاجة كدراج.
تعتبر مؤسسة “عجلات” رائدة في دعم ركوب الدراجات الهوائية بالمملكة لسنوات عديدة، حيث تلهم شغف الناس بالرياضة وتوفر طاقة ونشاطًا أكبر لجميع محبي ركوب الدراجات من خلال سباقات وفعاليات ودعم بالمملكة. وبصفتها وكيلًا حصريًا لعلامة “تريك”، تظل “عجلات” على اطّلاع دائم بآخر التطورات في صناعة الدراجات على مستوى العالم وتوصيل هذا التطور إلي المملكة. تتسم المؤسسة بالتفاني في تعزيز ثقافة الرياضة في المملكة العربية السعودية وترك بصمة لا تُنسى.
حيث يوفر متجر عجلات الألكتروني تجربة شراء أونلاين شاملة من أول دراجات تريك عالية الجودة إلي قطع غيار وملحقات شيمانو وبونتراجر، بالأضافة الي خدمات صيانة عالية الكفاءة، وخدمات أخري حصرية فقط في مؤسسة عجلات مثل: البايك فيتنج، وخدمة تمرين عجلات الأسبوعي، وخدمة تجربة الدراجة قبل شرائها، والتمرن مع مجموعات وايضا انشاء مدونة عجلات تضم معظم المعلومات التي تهم الدراج سواء مبتدئ او محترف.
بدأت رحلة “عجلات” كمؤسسة مؤثرة في مجال الدراجات وملحقاتها وخدمات الصيانة في عام 1989، بهدف نشر الثقافة الرياضية في المملكة. وأفتتح أول متجر لها في السليمانية بمدينة الرياض، حيث توفّرت أحدث موديلات الدراجات، بالإضافة إلى تلك المصنعة في مصانع “عجلات” بالرياض.
مع زيادة الطلب على منتجاتها، قامت “عجلات” بتوسيع وجودها من خلال افتتاح فروع جديدة في ثلاث مدن أخرى (جدة والدمام والخبر). ركزت المؤسسة على توفير دراجاتها بمعدل أكبر في متاجرها، حيث كانت تبيع بشكل حصري دراجات هوائية مصنّعة في مصانعها منذ عام 1993 وحتى 2004.
وبأستمرار “عجلات” في رحلتها التطويرية، تظل المؤسسة ملتزمة بتقديم أفضل تجربة لعشاق ركوب الدراجات الهوائية في المملكة العربية السعودية، وتسعى لتعزيز اللياقة البدنية والصحة العامة في المجتمع. يُعد تاريخ “عجلات” جزءًا لا يتجزأ من تطور ثقافة ركوب الدراجات في المملكة والمساهمة الفاعلة لها في رؤية 2030 في جعل هذه الرياضة محورًا للحياة اليومية للعديد لكل فرد بالمملكة.
